لا تعْلمُ مالذي يرْبِطُـك به ؟! إنّهـا المحبّـةُ في الله ! دائِمـاً .. نقـاءُ القلبِ و صلاحَـهُ وصِـدْقَـهُ , ينْـعَكِـسُ على الظاهِـر .. وهذا مـا يجْعلُـك ترْتَـاحُ لأشْخـاصٍ دونَ آخريـن !
إختناق أنفاس..
وزفرة ألم....
جراح الأمس.. لاتزال تنزف....
وأوهام الأحلام الكاذبة .... لآزال البعض ينسجها...
خيبة ظن.... وخذلان وعود...
لازال البعض يلبس قناع البراءة ..... ويعتقد أنني لا أرى تلك الحقيقة ..
صدقوني إنني أراها واضحة المعالم ولكني أغض طرفي عنها...
بمزاجيتي أفعل ذلك... وليس من أجل أحـــد...
وحين يسقط أحــدهم من عيني فأنني لا أعتبره موجودآ ....
ومهما فعل المستحيل فلن يعود الى سابق عهده في حياتي...
الصباح : فرصه آخرى .. الصباح : نقطة بداية بعد ليلة تالفـة .. الصباح : عيونك .. الصباح : يشبهك .. الصباح : يستحق ان تكون مؤدباً معه و تأجل بُكائك لـ الليّل ! الصباح : حياة مُعلبة تنتهي مدتها عند الظهر .. الصباح : صوتك .. الصباح : حُريّه / تفاؤل / انشرآح و سعاده .. الصباح : قهوه ، و ضحكة .. و جمال
ودي أرحل عن موانيك وانساك وانسى كل يوم عشته بدنياك ودي أرجع وامحي كل ذكرى تجيبك واحبس الدمع لايهل بفرقاك ودي ارجع قلب خالي من الهم والضيق واعيش انا بدنياي رايق لكنها عيت علي المقادير وعياعلى قلبٍ يذكر سواتك ياشينها يا أنت لا غص الحكي في الصدر وبان الحزن بالعين ماهي غريبة غلطتك لو جيت بحسب لك الغلطات ماكفتها السجلات
وشهي لندن .. مع تفاصيل الطائف؟!! كل مدينه ماتساويها بياض !! ولا تساويها أناقه !! لو فرضنا أفتراض : كل مدينه في بلادي / وفي بلاد العالم أجمع مثل : ورده .. ثم جمعنا هالورود كل شكل وكل لون .. تصير باقه !! بأختصار : هذي الطائف !! حيّها وياحيّ أهلها
اتخيل أن تحملني غيمة وتسافر بي في دجى الليل الى أماكن بعيدة وجميلة ومدن غريبة... وأنسج من حلمي ... حكايا أقُصها ... للعابرين في حياتي.. أعودبعدها أروي للغائبين أقاصيص إغترابي ومغامرات سفري مع غيمتي تلك